مسؤولياتنا

المشاركة في تنمية وطننا الحبيب واستغلال الطاقات الشبابية وتطويرها وصقلها لتحقيق تطلعات سمو ولي العهد حفظه الله ورعاه في رفع مساهمة جميع أبناء الوطن في مسيرة الازدهار والتنمية في ظل العهد الزاهر لمولانا خادم الحرمين الشرمين حفظه الله ورعاه، واستغلال هذه النقلة التي أبهرت العالم وجعلت المملكة مركزاً للتغير السريع من خلال بناء الإنسان والمكان، وفق رؤية ثاقبة وحكيمة ومبادرات لها أثرها على المجتمع السعودي، مجددين الولاء والطاعة لخدمة الدين والوطن والقيادة.

لقد جلعت مجموعة الصفوة من مسؤوليتها أيضاً غرس قيم الخدمة الاجتماعية وتنميتها لدى أفراد المجتمع للمحافظة على أمن الوطن ومؤسساته، وعلى نهضته ومقدراته، وعلى هويته وتنوع ثقافاته، وعلى أنظمته وانجازاته، بكلّ حبّ وانتماء، والعمل على رفعته وازدهاره والتضحية من أجله ومن أجل تنميته فالانتماء الحقيقي للوطن هو خدمته، والدولة العظيمة ينبغي أن يكونوا أفرادها كبارا بالولاء والهمم والطموح.